انفراد .. الاهرامات والمعبد الشمسى يشفيان من فيروس كورونا .

كتب محمد درويش
توصل فريق بحثى من طلاب جامعيين الى ان مقاييس الاهرامات ومعبد ابو سمبل تساعد في التخفيف من عدوى فيروس كورونا داخل خلايا جسم الإنسان ، وتعزز مناعة الجسم و مقاومتة لفيروس كورونا المستجد، بنسب وقاية اعلى من اللقاحات تقترب نتائجها من 58 % من العينة البحثية .
وكشف مصدر بحثى ل” بوليتكا ” ان هذا بالفعل ما توصلت له دراسة حديثة أجراها فريق بحثى من الطلاب تبين ان مقاييس وابعاد غرف الاهرامات ومعبد ابوسمبل لهما تأثير إيجابي ضد الإصابة بفيروس كورونا .
واشار المصدر الى ان عدد من طلاب الجامعات المصرية النابغين فى البحث العلمى تقدموا بمشروع بحثى مشترك لتنفيذ تجربة فريدة من نوعها على عينة محدودة من مصابى كوفيد 19 المستجد . ضم الفريق كوادر طلابية من كليات طب وعلوم وصيدلة وهندسة واثار وكليات التمريض العليا تحت اشراف نخبة من الخبراء .
واضاف حققت التجربة الفريدة ناجحا محدود النتائج اظهر ان مقاييس الاهرامات تمنح الطاقة لخلايا الجسم وتجددها عند بلوغ مستوى معين بغرف الهرم الاكبر .. كما اظهرت نتائج التجربة الاولية لمتعافين من كورونا ان تاثير ضوء الشمس عند نقاط وزوايا محددة بمعبد ابو سمبل باسوان تعطى ذات التاثير الايجابى على مساعدة الجسم على مقاومة الفيروسات .
وقال مصدر اثرى بدرجة – مشرف مشارك – ل” بوليتكا ” ان المستقبل يحمل الكثير لمصر والعالم سيتوقف طويلا امام اسرار اثار الفراعين القدماء التى يحيطها الغموض وتعجز العقول عن فك الغازها وطلاسمها .
و لفت الى ان الدراسة ستتوسع بصيغة طبية وعلاجية اشمل لتمتد الى منطقة الكرنك بالاقصر ومن المتوقع ان تشمل مقصورة سيتى الاول لثالوث الكرنك ومعبد رمسيس الثالث ذى الاعمدة الوسطى على شكل نبات البردى وعامود طهارقة واطلال الصرح الثانى والبحيرة المقدسة بالكرنك .. حيث تجمع تلك المناطق الساحرة بين صفاء الشمس ونقاء الماء والهواء العليل طوال العام .
واضاف ان هذا المشروع البحثى الكبير من المرجح ان يشارك فية باحثين فرنسيين ومصريين بجانب نخبة من الخبراء الدوليين للمشاركة فى كشف جوانب من اسرار وخفايا الطب عند قدماء المصريين وعلاقتة باسرار هندسة الكون فى تلك الحقبة الخالدة من تاريخ الانسانية .