انتبهوا أيها السادة

تلاحظ فى الأيام القليلة الماضية أن هناك حملة خبيثة ممنهجة تتعاظم كذبا و تهويلاً وتدليساً أوفر أوى فى مسألة الغاز الطبيعي إنتاجه و تصديره. واضح من أكاذيبها و التطبيل و التهريج و التهجيص فيها و فى معلوماتها المغلوطة و الغير صحيحة والغير دقيقة.
أن الغرض منها زيادة سقف الطموحات و الآمال عند.العامة و يدخل محبي الوطن و عشاق مصر الجديدة و مؤيدي الرئيس السيسي ومحبيه بالتهليل و التحميد و الفرحة و السرور .
ثم يأتى السؤال المهم و المطلوب أثارته بين الناس و البسطاء منهم هم المستهدفين. ( أين تذهب كل هذة العوائد ؟ آآآآآآه آآممااااال إييه بتروح فين و الناس بتكح تراب وتكمل عشاها نوم ( الإسطوانة المشروخة لكل المغرضين الموتورين السفهاء )
آآآآآآه دة كدة السيسي بأه ؟؟
آآآآآآه والله هو المستهدف من هذة الحملة ..
” فلا تكونوا كالدب الذى قتل صاحبه”
إنجازات السيسي الرائعة الغير مسبوقة والتى يصعب حصرها أو الحديث عنها بإسهاب تتكلم عن نفسها و يراها الغريب قبل القريب لأنها بصراحة تحتاج مجلدات لشرح قيمتها و عظمة فوائدها ،
إذن جهد الرجل و بذله واقعياً و عملياُ على الأرض لا يحتاج لتهويل ولا أفورة ، الحقيقة الدامغة فقط و دون زيادة ولا نقصان …،